Wednesday, December 18, 2019

افلام سكس تبادل زوجات

منذ سنين و عندما كنت بعمر ال15 كان لي قريب بعمري تقريبا و كنت أكن له كل الحب و المودة و كبرت العلاقة بيني و بينه و كنت لا أخبىء عنه أسراري و هو يعاملني بالمثل ومن خلا صحبتنا و محبتنا لبعض كنا نحكي لبعض عن كل أمور حياتنا و ما يحدث معنا و مرة كنت قد إلتقيت بفتاة جميلة و نشأ بيننا علاقة حلوة و لذيذة و بعد العديد من اللقاءات الحامية بيني و بين تلك الفتاة و في يوم من الأيام جاء قريبي لزيارتي و كنت أسكن لوحدي بشقة متواضعة و كانت الفتاة موجودة عندي بالشقة و يومها كانت التجربة الجنسية الجماعية الأولى في حياتي قبعد أن دخل فريبي لعندي خطر ببالي أن نتشارك أنا و هو بممارسة الجنس مع حبيبتي و صدقوني لم يكن الموضوع سهلا بالنسبة لها بالطبع و لكنها و بعد رفض أستمر لأكثر من ساعة رضخت للأمر الواقع بل و كانت من أشد المستمتعين بالجلسة الجنسية الجماعية التي دارت بيننا ذالك اليوم .
وجدنا أنا و قريبي لذة شديدة بممارسة الجنس معا بنفس الوقت و مع ذات الفتاة و أصبحنا دوما نتشارك بجلسات الجنس مع الفتياة التي من طرفي و التي من طرفه أيضا و إستمرت العلاقات إلى أن جاء اليوم و تزوجت به من فتاة جميلة و تصغرني بأكثر من عشر سنوات من العمر
بالبداية كنت أستمتع مع زوجتي و لكني كنت أشعر بأنه ينقصني شيء و لمدة عام لم أتجرأ و لم أتكلم مع زوجتي ببموضوع الجنس الجماعي
و بعد مضي العام تزوج قريبي أيضا و بعد زواجه و من خلال الحوارات التي كانت تدور بيننا علمت بأنه يعاني مثلما أنا كنت أعاني و هو شوقنا لممارسة الجنس الجماعي لكننا كنا لا نجرأ لأن نفاتح زوجاتنا بهذا الموضوع و بيوم من اليام كنت أنا و زوجتي بجلسة جنسية حارة فأخذت ألتقط لها الصور و هي عارية و بأشكال لذيذة و حتى أني في ذالك اليوم صورتها بكاميرة الفيديو و هي تلعب بكسها و تفرك بزازها الكبيرة و الجميلة . و في اليوم التالي إجتمعت مع قريبي و قررت أن أجعله يرى صور زوجتي و مقطع الفيديو و ما أن شاهد قريبي الصور حتى جن جنونه بجمالها و عنما شاهد الفيديو لم يستطع أن يصمد أكثر و بدأ يلعب بأيره و هو يشاهدها و يتمتع بجمالها .
و من يومها قررنا أنا و قريبي أن نصور زوجاتنا و بالفعل و بعد أيام دعاني لأرى ما صوره لزوجته و التي كانت لا تقل جمالا عن زوجتي
كانت الصور لذيذة جدا و جميلة و الفيديو أجمل و أجمل و ظللنا على هذا الحال لأكثر من سنة و بعدها قررنا أنا و قريبي أن نحاول فتح الموضوع مع زوجاتنا أثناء الممارسة الجنسية و ما كان يحدث معي كان يحدث معه أيضا فخلال الممارسة كنا نتكلم مع زوجاتنا عن الجنس الجماعي و كنا نلاحظ أنهم كانوا ينثارون من الموضوع و بشكل كبير و لكن بعد أن ننتهي كانو لا يرغبون بالتكلم عته بل أن زوجة قريبي كانت تترجاه بعد أن ينتهوا من الممارسة بأن لا يعيد الكلام بهذا الموضوع
و كانت فكرة قريبي أن يدعني أشاهده و يمارس الجنس مع زوجته بدون علمها و هكذا و فليلة من الليالي دعاني لشقته و عندما دخلت الشقة كان هو بالفعل قد بدأ الممارسة مع زوجتة و طلب مني أن لا أحدث أي صوت و عاد لغرفة النوم أما أنا فتسللت قليلا و قليلا حتى بلغت غرفة النوم و التي كان فريبي قد ترك الباب مفتوحا و شاهدت زوجته بجسدها الرائع مستلقية على السرير و هو يفتح لها ساقاها و يلحس لها كسها الجميل و كان هو يستطيع أن يراني أما هي فكانت مغمضة عينيها و مستمتعة مع زوجها و كان المشهد رائعا و كنت أستمتع بكل لحظة أشاهدهم فيها و كنت أعمل جاهدا لكي لا أحدث أي صوت لكي لا تشعر زوجته بما يحدث هكذا إلى أن شاهدت كل ما جرى بينهم و قبل أن ينتهوا بقليل تسللت خارج الشقة و لا أعرف كيف تحملت لأصل مكتبي و ألعب بأيري و أتذكر ما شاهدته .
و بعد يومين طلبت من قريبي ذات الشيء و شاهدني أنا و زوجتي و كان وضعه أسهل من وضعي لأن لدي مكيف في غرفة النوم من النوع القديم و صوته كان عاليا و لم تكن زوجتي لتنتبه حتى و لو أصدر قريبي أي صوت حتى أنه و عندما كنت أنيك زوجتي بوضعية الكلب و كانت وجهها للطرف الآخر من الغرفة شعرت به يقترب حتى صار قريبا جدا لنا و هو يلعب بأيره و يستمتع بمشاهدة جسد زوجتي الجميل .
وهكذا كنا أنا و قريبي نخترع الطرق لكي نستمتع بحياتنا معا و لكن هذا كله كان لا يكفي بالمرة و كنا دوما نتطلع للمزيد و المزيد من الإثارة
و في يوم من أيام الصيف الحار قررنا أنا و قريبي أن نخرج مع زوجاتنا برحلة لمدينة على الشاطىء و إستأجرنا شاليه و فيها غرفتي نوم و صالون و بعد وصولنا طلبنا من زوجاتنا و بلطافة أن يكونو أحرار باللبس لأننا بأجازة و على الشاطىء بالبداية كانو حتى يرفضون أن يرتدوا المايوه أمامنا مع أنهم بالعادة يرتدون المايوه و يمارسون السباحة فتكلمنا معهم و كل منا تكلم مع زوجتة و إقتنعوا أخيرا بأن يكونوا طبيعيين و أن يرتدو المايوه حتى في داخل الشالية و بالفعل دخلت زوجتي و زوجته الغرفة و إرتدو المايوه و خرجوا إلينا و كانت المرة الأولى التي نشاهد زوجات بعض أنا و قريبي و على علمهم كانت زوجتي ترتدي المايوه البيكيني بلونه الأبيض الشفاف و كانت حلمتيها يشفان من تحت المايوه و حتى كسها اللذيذ كان يبان من تحت المايوه أما زوجة قريبي فكانت ترتدي أيضا المايوه باللون الزهري و كان
صدرها الكبير يكاد يمزقه من كبره ........ بالبداية كانوا خجولين بعض الشيء و ما هي إلا دقائق حتى صار الأمر طبيعي عندهم .
و طبعا نزلنا البحر و سبحنا و كانت زوجته لا تجيد السباحة بشكل جيد فطلب مني أن أدربها و كنت قاصدا أضع يدي عل بطنها و أنا أدربها
أما زوجتي فكانت كلما أتت موجة قوية كانت تتمسك بيد قريبي لأني كنت ملتهي عنها بتدريب زوجته و هكذا كسرت بعض الحواجز بيننا حتى جاء المساء و بعد عودتنا من السهرة التي قضيناها حتىساعة متأخرة جدا من الليل .
و قبل مبادرتنا إلى النوم إتفقنا أنا و قريبي على أن نبقي أبواب غرفنا مفتوحة و أن كل منا يمارس الجنس مع زوجتة و لكي تسمع زوجاتنا أصوات بعضهم البعض و قلت له أن يلمح لزوجته كما أني سألمح لزوجتي عن ممارسة الجنس في الصالون و نشاهد بعضنا فإن وافقوا نخرج للصالون و بالفعل و بعد أن بدأنا قلت لزوجتي و كانت في قمة الإثارة بعد أن سمعت صوت زوجة قريبي وهي تتأوه من الغرفة الثانية قلت لها ما رأيك بأن نخرج للصالون و نتابع هناك ما بدانا به و أن قريبي سيخرج هو و زوجته أيضا و لم تتمالك زوجتي نفسها من الإثارة المفرطة في تلك اللحظة ووافقت على أن نمارس الجنس أمامهم و أن نشاهدهم و يشاهدوننا و خرجنا للصالون و بنفس الوقت تقريبا خرج قريبي مع زوجته حيث كنت أنا و زوجتي قد إستلقينا على الكنبة فأخذ هو و زوجته الكنبة الثانية و تابعنا ممارسة الجنس أمام بعضنا و كل منا ينظر لزوجة الآخر أما زوجتي فكانت مغمضة عينيها و خججلانة مما يجري و أما زوجة صديقي فكانت تنظر إلينا و كلما وقعت عيني على عينها كانت تدور وجهها و كأنها لا تراني و بعد دقائق دخلت لغرفة النوم و أخرجت الفراش من على السرير ووضعته بأرض الصالون و إستلثينا أنا و زوجتي نتابع ممارسة الجنس و نزل قريبي و زوجتة لعندنا من على الكنبة و صاروا بجوارنا و كانت زوجاتنا يجلسون فوقنا بنفس الوضعية فمددت يدي لصدر زوجة قريبي و رحت أداعب لها حلمتها اللذيذة أما قريبي فمد يده إلى كس زوجتي التي كانت تركب إيري و راح يداعب لها شفرات كسها و هي تنتاك بأيري و صدقوني فأنا لم أعد أذكر كيف بلحظة و كأننا قد إتفقنا أنا و قريبي على أن نجعلهم يتبادلون الأمكنة جلست زوجته على أبري و أدخلته بكسها و زوجتي جلست على أير قريبي و تبادلنا بلحظة كنا نتمناها من سنين زوجاتنا و عندها و بالفعل بدأت الممارسة الحقيقية بشهوة قوية جدا مكتنزة بداخلنا منذ سنين و كانت زوجتي تتأوه و كأنها تنتاك لأول مرة في حياتها و لم تكن تريد أن تصل للمتعة و كانت تريد أن تبقى تنتاك لأكبر وقت ممكن فنزلت من على قريبي و راحت تمص له أيره بشراهة و تدخله داخل فمها بكل فن و شطارة أما أنا فطلبت من زوجته أن تستلقي و فتحت لها أرجلها و رحت ألحس لها شفرات كسها اللذيذ و كانت لحظات رائعة بل أكثر من رائعة قضيناها حتى أن ظهر ضوء الشمس
و رجعنا كل منا لغرفته و أكملنا نوما ملؤه الهتاء والأرتياح ........
ابن ينيك امة - سكس اخوات - افلام سكس اجنبي - افلام نيك - سكس مصري - سكس عائلي
و في اليوم التالي و بعد أن تناولنا طعام الإفطار لم نتحدث لزوجاتنا عن أي شيء مما حدث حتى لا نربكهم أو نخجلهم و بع السباحة عدنا للشاليه بعد الظهر و بعد أن تناولنا الدوش جلسنا بالصالون نحن الأربعة و كنا لا نزال بلباس البحر ( المايوه ) و جلست أنا بجانب زوجة قريبي و تقربت منها و بدأت بتقبيل شفاهها اللذيذة و زوجتي و هو ينظران إلينا و فككت لها سوتيان المايوه و رحت أمصمص لها بزازها الكبيرة و اللذيذة و هي تتأوه و نزلت يدي لكسها الحامي و شلحتها القسم الثاني من المايوه و صرت أفرك لها شقرات كسها و أنا لا أزال أقبل و لحس لها شفاهها النارية ثم شلحت أنا المايوه و طلبت منها أن تمص لي أيري و زوجها و زوجتي ينظرون إلينا و بالفعل راحت تقبل و تمص لي أيري أما زوجها فلم يستطع الصمود أكثر فشلح هو و زوجتي المايوه و أخذها و دخلا لغرفة النوم و أنا تابعت مع زوجته كل فنون الجنس لأكثر من ساعة كانت زوجته لذيذة جدا و جميلة جدا و الأهم أنها كانت حامية و نارية و تحب الجنس بشكل كبير لقد نكتها و بكل الوضعيات التي كنت أشتهيها بها و سمعنا أصوات فريبي و زوجتي و هم يصلون للمتعة أما نحن و من بعد سماعنا لأصواتهم لم نستطع أن نطيل الممارسة أكثر فجئت أنا و قذفت بداخل كسها كل مائي و هي أيضا وصلت للرعشة و كان كسها مبلولا بمائي و مائها و تركتها بالصالون و ذهبت لغرفة النوم و كان فريبي قد ترك غرفة النوم و عاد للصالون أيضا و دخلت غرفة النوم و كانت زوجتي لا تزال مستلقية على الفراش ففتحت لها أرجلها و رحت أمصمص كسها و طعم نيك قريبي لها بفمي و كم كان لذيذا طعم كسها والمبلول بمائها و ماءه و ظللت أمصمص لها كسها و لحس لها شفراته حتى جاءتها الرعشة أيضا و طعم كسها لا ينسى من لذته و طيابته .
و أستمرت الأمور هكذا حتى عدنا من الرحلة و تتابعت اللقاءات بيننا و بين قريبي و زوجته و كانت أمسيات لا تنسى من روعتها و جمالها .
و الآن و بعد مرور عدة سنين لا نزال أنا و زوجتي نستمتع بالجنس الجماعي مع أشخاص معينين و زوجاتهم و صار لنا كما يقولون أكثر من صديق و زوجته نمارس الجنس الجماعي معا ....

Saturday, December 14, 2019

افلام سكس فى السينما

هاي كل سنة وانتم طيبين انا عبير 23 سنة مطلقة وعايشة في شقة لوحدي تركها لي زوجي بعد الطلاق متعودة ديما اني اسلي وقتي باي حاجة ومتعودة ديما كل يوم خميس اخرج للسينما اتفرج علي فيلم جديد لاني مدمنة افلام
والمرة دي لبست هدومي وخرجت ومكنش في بالي اي جنس مع اني ببقي هايجة ديما بس في اليوم دة مكنتش بفكر
اني همارس الجنس مع اي حد
دخلت السينما وكانت شبة فاضية وقعدت في مقعد ورا ومكنش حد حوليا بعدها جة شاب وسيم جدا قعد جمبي وقالي مساء الخير فرديت علية
وبعدها لقيتة بيقلي الفيلم حلو قلتلة جدا فلقيتة بيقلي انا مبسوط جدا لاني قاعد جمب اجمل وحدة في السينما فرحت ضحكت وقلتلة هو في حد في السينما دول يدوبك
وبعدين التفت للفيلم وانا بتابعةكنت حاطة ايدي علي الكرسي علي طرفة لقيتة حاطط ايدة علي ايدي فرحت بسطلوا فلقيتة عامل نفسة مش واخد بالة فرحت فكرت وقلت في بالي هي مسكت ايد وانا نفسي في كدة فعملت نفسي والا هنا مش واخدة بالي
فلقيتة بعد فترة ما فضل ماسك ايدي منزل ايدة من علي ايدي زعلت اووي ساعتها لاني كنت هجت قوووي وفجاة لقيتة مادد ايدة وحاططها علي البنطلون الجنس علي كسي ساعتها حسيت بنار قايدة في جسمي وخصوصا كسي
وبقيت عاملة نفسي مش واخدة بالي وقعدت احرك في كسي وانا قاعدة علي الكرسي وهو ضاغط علية بايدة واهرش في ايدة بكسي
لقيت نفسي هايجة قوووي فقمت ماسكة ايدة من غير ما ابصلة وضغطة بيها علي كسي ساعتها لقيتة هاج قوي وقعد يمشي ايدة علي جسمي فرحت حطيت ايدي علي زبرة لقيتة واقف قوووي حسيت نفسي هتجنن وامسكة فرحتحطيت ايدي علي السير بتاع البنطلون وقعدت افك فية بس معرفتش فلقيتة فاكك السير بتاعة ومطلع زبرة ومدرية بالنبطلون فرحت مسكتة لقيتة متغرق لبن وساخن فقعدت ادعك فية
اخ ينيك اختة - اب ينيك بنتة - سكس امهات - سكس محارم - نيك - سكس - صور سكس - سكس حيوانات
ورحت فكيت بنطلوني ونزلت الاندر سنة وخليتة يدخل ايدة في البنطلون وقعد يدخل صوابعة في كسي وانا من كتر المتعة بقيت مش قادرة عمالة اقول اهات بصوت واطي جدا ونفسي اعلي صوتي من كتر المتعة بس مش عارفة
وفضلت ادعك بايدي في زبرة وهو يدعك كسي وجسمي من تحت لحد ما نزل لبنة فطلع ايدة من كسي وكانت شهوتي مغرقة بنطلوني وايدة وزعلت قووي ساعتها من كتر التعب فجاة لقيتة حاطط ايدة علي زبرة ومغرقها لبن وراجع تاني علي كسي ومدخل لبنة في كسي وقعد يهري في كسي من جوا بصوابعة لغاية ما خلص الفيلم واتفقنا نتقابل تاني زي النهاردة وناوية اجيبة معايا البيت
اخ ينيك اخته - فيلم سكس مصري - سكس اجنبي - افلام سكس - افلام سكس اجنبي - افلام سكس مصري

Wednesday, December 4, 2019

افلام سكس اول مره اتمتع بالنيك

انا محمد ٢٦ قناوي بس عايش ف القاهره جسمي مظبوط وزبي معقول بس تخين وقمحاوي دي معظم الصعايده المهم
كنت عامل اكونت ع تويتر باسم عنتيل الليالي وكنت بكلم عليه ناس كتير بس كلهم يا خولات يا ناس بتضيع وقت
لحد ما ف يوم كلمتني واحده اسمها نورا عندها ٤٧ سنه وانا بعشق الناس الكبيره دي اوي ولما صدقت صراحه مليش تجارب وكدا
افلام سكس - افلام سكس اجنبي - افلام سكس امهات - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عربي - افلام سكس محارم - افلام سكس محجبات - افلام سكس مصري - xnxx
كلمتها وكلمتتي وتبعتلي صورها وانا ابعتلها صوري المهم اتفقنا اننا نتقابل فا قولتها ماشي أجزت يوم من الشغل واستنيت لما ابويا راح الشغل الصبح وكلمتها قالتلي انا جايه قولتلها تمام ظبط نفسي وحلقت وبرفان والدنيا جميله اول مره بقا وعندي حماس فاظيع جت وقابلتها لقيت واحده كدا كل حاجه فيها مظبوطه ظيزها مرفوعه ومقلوظه وبزازها واقفه لفوق و فخاد مصبوبه جسم يتاكل بجد وكسها مرسوم ف البنطلون الي لابساه خدتها وروحت البيت قفلت الباب وقعدنا نتكلم شويه انا مش عارف اعمل اي صراحه بدأت تتكلم معايا اسمها نورا عندها ٤٧ سنه متجوزه وعندها عيلين بس المفاجاه الي قالتلي عليها انها مش مصريه من ارمانيه المهم قالتلي انا هدخل الاوضه ١٠ دقايق وهندهلك قولتلها تمام دخلت وانا فضلت قاعد شويه وندهت عليا دخلت لاقيت بطل لابس بيبي دول لونه موف وجسمها ابيض مقدرتش اقوم روحت ناطط عليها ع السرير وهات يا بوس ف اي حته تيجي عليها شفايفي وبلعت لسانها وعض ودوبنا معا بعض روحت قايم قالع وخلتني بالشورت بس ونزلت كملت لحس ومص وبوس ف كل جسمها واحك زبري فيها ع الهدوم بتاع ١٠ دقايق ولقيت نفسي جايب لبنى اتعدلت ومسكت زبري وفضلت تمص فيه لحد ما وقف وروحت مقلها ونزلت لحس ومص ف بزازها واعض الحلمه ونزلت ع بطنها اعض فيها وسرتها ونزلت ع كسها لقيته غرقان فصلت الحص واعض وامص فيه لما جابت لينها كله ف وشي طمعه جنني عليها روحت قايم واخد رجليها ع كتفي وهاتك يا ينيك وادخل واطلع واعصر بزازها لما شبعت روحت مقومها ونمت انا وهيا ركبت ع زبري وطلع متنزل وبزازها يتنططو واعصر فيهم ونيكها جامد روحت قايم وخليتها تاخد وضعيه الكلبه وروحت راشقه مره واحده فيها صوتت كتمت بقها وهاتك يا دك ف كسها ببص ع خرم طيزها لقيته واسع فضله العب فيه بصباعي قالتلي لا زبرك هيخرمه دا تخين قولتلها متقلقيش دخلت جيبت زيت وحطيط ع زبري وع خرمها ودخلت الراس صوتت روحت كاتم بوقها ودخلته مره واحده كانت بتفرفر وتتشنج وكسها يجيب ميه فضلت شوبه ارزع فيها لما قربت اجيب روحت مطلعه من طيزها ودخلته مره واحده ف كسها وروحت جايب لبنى كله ف كسها ومطلعتش وراحت نايم عليها وفضلنا ننهج وانا راكب عليها وروحت قايم من عليها مسكت زبري تقولي كدا تعمل ف طيزي كدا قولتلها صراحه حلوه وتستاهل ودخلنا خدنا دوش معا بعض ولعب تحت الدوش بس صراحه مكنش فيا حيل انيك تاني لبست هدومها وقعدنا نتكلم شويه وانا العب ف بزازها والعب ف كسها مش عايزها تمشي اول مره انيك واتمتع وبعديها نزلنا وروحت وكانت اول واحلى نيكه ف حياتي وبجد كل دا حصل ف اول مره تحياتي

Tuesday, December 3, 2019

سكس مصري بقيت لبوه محترفه مبشبعش

امبارح كنت قاعده لوحدي في البيت وماما وبابا نزلو اسكندريه بيجيبو حاجات وهيرجعو متاخر فشخ وانا كنت لسه نايمة وطبعا بما انو الصيف وما ادراك ما الصيف و طبعا عرفين اكيد لبوه زي هايجه بتام بهدو خفيفه الي هي هوت شورت تقريبا ملهوش لازم ومش مداري حاجه وخفيف فشخ وي بدي بحملت عند نص بطني صحيت ع الساعه 4 العصر ع خبط ع الباب و طبعا صحيه مش شايفه قدمي وهايجه رحت فتحت الباب من غير حتي مسال مين طلع بتاع الغاز لانو كان جيه قبل كدا وملقش حد ودا الي هو قالو فا قالي جي ياخد القراءه وكده فا قولتلو اتفضل وقبل ما اكمل هوصفهلكم بسرعه هو رجل كبير و طبعا اسمر من الشمس بس مقبول جمال عادي بس بكشر صغير والي حد ما اقرع المهم دخل وانا بقول امتي يمشي علشان اتشرمط شويه علي المنتدي المهم حطيت الفحم ع النار والشيشه بره جاهزه في الصاله فا هو بصلي بستغرب وقالي حضرتك بتشيش فا طبعا عرفني بجحه قولتو ايو في اعتراض حضرتك وبضحك قالي لا برحتك قولتو حضرتك خالصت قالي لا الظهر في مشكله وهطول شويه قولتلو تمام بدون اهتمام و قولتلو طبعا البيت بيتك و اقعد يطلع ورق و قلم ويبص ع البتوجاز ويقولي لازم نتاكد انو مش بيسرب قولتلو برحتك وطبعا كا المعتاد حلماتي واقفه من كتر الهايجان وكا انها تتوسل علشان تتمص بي شافيفو الكبيره المهم خد الفحم ورستو وقاعد اشيش علي الكانبه وفاتحه رجلي وبقراء قصه هنا كنت عجبني فشخ. وطبعا الشورت الي لبسها مش ساتر حاجه معادا انو مغطي حته صغيره من كسي والباقي واضح والرجل اساسا شكلو هاج اول ما شفني ومستني فرصه بصراحه انا لو مكانو كنت فشختني والي يحصل يحصل انا اصلا جسمي طري وابن وسخه بيحب يتنك وشهواني اكني اتخلقت للشرمطه والنيك بس المهم نرجع للي حصل كنت بقراء القصه وهاجت اكتر وجبت اخري و قولت لنفسي لازم يا امشيه يا اهيجو ويمتعني وللصراحه حبت الفكره التانيه اكتر فا قولت لازم اهيجه لدرجه ميقدرش يعترض ع اي حاجه اقلها ورحت سبت الشيشه وقمت للمطبخ ببص لقتو نايم جمب البوتجاز علي ظهرو وبيبص علي البتوجاز من تحت وزبرو باين من شدد البنطلون اسكت لا طبعا قولت دي فرصتي رحت ريحه برحه وهو ولا هنا شكلو كان سرحان في حلمتي المهم دوست برجلي علي زوبر لقتو قام نص قومه بقا وشه بالطبط قدم كسي الي نصو باين واهاااا من نفسو السخن علي كسي هيجني لدرجه كنت عوذه احشر وشه وشافيفو في كسي الهايج سيطرت ع نفسي وقولتلو اسفه وجعتك بصلي رحت بدون مقدمات اقربت لدرجه انو لو طلع لسانو يبقا علي كسي وقولتلو مش قصدي بس هصلحك ببصلو لقيته تايه ومتردد وعينو ع كسي تقريبا كان بياكلو بعينو قولت كده استوي ع الاخر ورحت لفيت اديتو طيزي وبوطي الي هو وشو بقا في طيزي وبحسس ع زبرو الي ع اخرو وبقولو وجعك صح وبرجع طيزي ع وشه وهو شكلو كان لسه مش مستوعب اصلا رحت بعد ومسكت ايدو وقولتلو تعال وهو ماشي ولا حسس وقعدو ع الارض قصد الكانبه وبالتحديد كسي ومسكت الشيشه وبشيش ورحت منزله رجل ع الارض والتانيه علي الكنبه فوق وكسي بقا بين قدمو معادا حاجات بسيطه ورحت سحبت نفس من الشيشه وبقوله اي مش عجبك كسي الهايج لقتو بداء يجمع وقالي لا ازي عاجبني اووي قولتلو طب اي مش هتخد حق الوجع منو ولقته بدون اي كلا نزل عليه وشد الشورت وقعد يمص بشافيفو الكبيره ويلحس كان للصراحه محترف وانا بخد نفس من الشيشه لقتو ضربني ع الحته الي في اول كسي بي ايدو اتجننت وقلتلو شكلك خول مش هتعرف تمتع كسي وبزازي الهايجين لقتو مسك كسي لحس وعض وضرب خيف و انا سبت الشيشه وبقيت بتاوه زي اللبوه الهايجه حلو كسي عجبك يا ابن الوسخه دي نعمه الحس كويس علشان تدوم. قولتلو عوذك تمص وتلحس لغايت ما لسانك يورم علشان المره الجايه لو عجبتني المره دي هخليكي تنيك طيزي الي عامله زي الجيلي و هو مكدبش خبر قاعد يمص ويلحس ومسك حلماتي وعضهم بسنانو جامد شويه وانا بقيت زي التور الهايج و اقعد يفعص فيهم ويضربهم و مسك طيزي لحس وبعبصه وضرب لغايت محمرت وبقا ينتقل لكل حته في جسمي بشافيفو الكبيره لغايت مهديت شويه وقلتلو تعال بقا ادلعك شويه ومسكت شفيفو الكبيره الي عجبني بوس لما هرتها وفي نفس الوقت عملها احك كسي علي زوبرو وخلتو ينزل ع الارض يمص رجلي وبعديها خليتو ينزل برجلي بس وانا بلعبلو بيها في زوبر وبعديها جب المنديل من ع الترابيزه ومسحها وباسها وقالي انا تحت امرك من دلوقتي يا لبوه يا هيجه يا بنت الزنيه قولتلو انت من دلوقتي خدم كسي وخدت الرقم ولبس وبسني بوسه بنت وسخه و ماشي علشان كان لازم يمشي وكانت الساعه 7 بليل وانا جعت وطلبت دلفري وطبعا عرفين انا كا لبوه وهايجه مرحمتش الدرفلي هبقا احكلو لما اخالص لعب في كسي واتنك شات شويه
تنزيل سكس - سكس اجنبي - فيديو سكس حيوانات - فيديو سكس - افلام سكس - سكس ميا خليفة - فيلم سكس
وبالمناسبه انا قبلت ناس من هنا ومطلعوش رجاله قد كلامهم هبقا احكلكم طبعا بس بعدين و مزعلتش عادي زي ما في الوحش في الحلو ولقيت ناس حلو وهي الي بتشجعني وعلشان كده هرجع و هبداء احكلكم كل الي حصل من الامتحانات الي عدتها بالحب لغايت الاجازه والي حصل فيها ومتزعلشو هبقا موجوده بعد كده علشان انا خالص بقيت متاكده اني لبوه هيجه بتحب الرجاله اتجوز واتفتح بس وانا مش هسيب رجل الي لما اخد مزاجي منو الاول وطبعا في الاخر اقولكم بحبكم وانتو هيجين عليا عوذكو تنكوني ومترحمونيش انا بقيت لبوت المنتدي وبما انكم اعضاء فليكم انكم تفسخوني اوووي جامد اححح والمعرصين ليهم حق اني افشخهم بردو بحبكو امووووووه

Monday, December 2, 2019

افلام سكس xnxx جسمي الهايج يجنن

انا مروه عندي 20 سنه و مش مهم من فين
المهم اني من صعري و انا جسمي فاير و بزازي كبرت بسرعه و فخادي ادورت و طيزي اترفعت لدرجة ان صاحباتي البنات كانوا بيستغربوا مني و بيحبوا يلمسوني و يحسسوا عليا و يمكن دا اللي خلاني على طول هايجة و ابص على جسمي ف المرايه و اسخن و العب ف كسي لحد ما يتهري ... انا بيضا خالص و حلماتي وردي و قصيره شويه و الباقي لكم ان تتخيلوه لما من صغري بزازي كبيره
كنت بحب نظرات الولاد على بزازي و طيزي و بستمتع و بحس بنشوه كبيره و بحب كلامهم ليا و الشتايم اللي بتتحدف و انا ماشيه .. و لما كنت الاقي حد بيعاكسني كنت بتقصع ف المشيه اكتر و بفرح لما احس بيه هيموت ورايا و هو عنيه مضروبه و مبحلقه ف طيزي .. بقيت بلبس لبس ديق على جسمي مخصوص عشان اتعب الولاد اكتر و اخليهم يبصوا عليا و يمتعوني بالشتايم و المعاكسات , حتى الرجاله الكبيره ماكنوش بيعتقوني و بيبحلقوا فيا و هم مع مراتاتهم ... ف مره كنت هايجه جدا ف قررت اروح الجامعه من غير اندر ولا برا و كمان لبست جيبه ديقه جدا كانت هتفرتك طيزي و مع ذلك لما امشي كانت طيزي بتتهز زي ال " مهلبيه " و دا كان اول تعليق سمعته اول ما نزلت من بيتنا ... وصلت الجامعه و مافيش عين سابتني غير لما بصت على طيزي و فصصت جسمي و انا كنت ف نشوه غير عاديه وقتها و كنت خايفه كسي يفضحني .. قررت اني مش هحضر محاضرات و قعدت ف الكافيتريا لحد ما خلص البريك و كل الناس راحت محاضراتها و مافضلش غيري , كنت حاسه الولد بتاع الكافتيريا مبحلق فيا من اول ما قعدت و دا خلاني اهيج اكتر .. جه قالي تشربي ايه يا قمر ؟ .. قولتله بيبسي .. راحه جابها و جه يفتحها عندي و هو بيفتحها وقعت من ايده او هو كان قاصد يوقعها و اتكب منها شويه على بزازي و انا كنت مش لابسه براا زي ما قزلت و كنت لابسه بادي بمبي ف بين كل بزازي و هو شافهم ماصدقش نفسه .. اشتغل يعتذرلي و هو مبحلق فيهم و قالي اتفضلي اغسليه ف الحمام .. و انا رايحه الحمام لقيته بيكلم صاحبه و بيتهامسوا و ماحطيتش ف بالي .. دخلت و لسه بفتح الميه و بحط منها ع مكان البيبسي لقيت بزازي بانت اكتر .. عجبني شكلهم و شكلي كدا و فكرت لو طلعت كدا و اتمشيت وسط الرجاله و الولاد هيحصل فيهم ايه , لما بتاع الكافيتريا كان هيموت ...
لقيته فتح الباب و بيقولي ايه الاخبار تمام ؟ .. قولتله انت اتجننت !! ازاي تفتح الباب دا حمام بنات .. قالي انا عارف ان مافيش غيرك عشان كل الناس طلعت محاضراتها .. و بعدين انا حطيت علامة مغلق للصيانه عشان ماحدش يدخل و تاخدي راحتك .. كل دا و هو مركز على بزازي .. قولتله طيب شكرا اتفضل اطلع بقا .. قولتله كدا و انا مش عايزاه يطلع و يفضل باصص على بزازي .. هو تقريبا جس بكدا ف صوتي لانه عمل العكس و دخل و قفل الباب و قالي: ماينفعش طبعا , دي غلطتي و لازم اتطمن عليهم , قصدي عليكي .. قرب مني و انا ملاحظه ان بنطلونه فيه بروز و ان زبه خلاص بينتصب ... راح قالي البيبسي لو ما دعكتيهاش جامد مش هتطلع و هتفضل عامله علامه .. لقيته فتح الميه و بيقولي بصصي كدا و ابتدر يبل ايده و يدعك ف البادي جنب بزازي و بيشوف رد فعلي و انا مش عارفه انا ازاي سكت خالص و مانطقتش و هو لما لقاني كدا راح اتجرأ و حط ايده على بزازي بقا و ابتدى يدعك عليهم وقتها كنت انا جبت آخري و سخنت على الاخر و غمضت عيني و طلعت مني أهه تدل على اني مستمتعه ... اول ما سمعها اتحول و قفش ف بزازي جامد و قالي لما انتي شرموطه كدا سايباني احور ليه من الصبح .. فضل يقفش ف بزازي جامد كانه بيعصرهم و يقولي يخربيت بزازك ايه دا كله .. رفعلي البدي لحد رقبتي و اول ما شاف بزازي قالي يخربيت كدا ايه المهلبيه دي يا شرموطه دول يتاكلوا اكل ... نزل عليهم يرضع منهم و يعض ف حلماتي و انا كنت ف دنيا تانيه خالص و و بتأوه و صوتي ابتدى يعلا .. قالي وطي صوتك يا شرموطه هتفضحينا بهيجانك دا ... قالي لفي يا لبوه اديني طيزك اللي هموت عليها دي .. و انا زي المسحوره بنفذ و بس .. لفيت و ميلت قدام شويه عشان طيزي تبانله كويس ... حسس عليها بايده خفيف الاول و اداني كام بعباص و بعدين قالي دا انتي مش هتطلعي سليمه انهردا يا شرموطه .. هتتناكي من كل خرم فيكي و اولهم طيزك اللي زي الجيلي دي ... راح لسعني على طيزي و انا اتأوهت جامد ف عرف اني بحب الضرب و فضل يضرب فيا لحد ما خلا طيزي تحمر و فتح السوسته و طلع زبه و مشاه على طيزي من فوق الجيبه روحت انا بقيت ارجع بطيزي عليه عشان احس بيه جوايا ز حسيته كبير مش صغير يعني .. لفيت بوشي ببص عليه لقيته ضخم جدا و عروقه بارزه و هيجني المنظر انه مغروز جوا طيزي ... هو اول ما شافني ببص على زبه قالي عايزه تتناكي مش كدا يا لبوه ؟ .. قولتله ايوه خلاص مش مستحمله بمووت .. راح رافعلي الجيبه و شاف طيزي و هي محمره من الضرب و كمل عليها بلسعتين ع اللحم خلوني همتوت و بترجاه يدخل زبه بقا .. راح تافف عليه و حاطه على خرم طيزي و ابتدا يزق و انا اتألم و اتأوه و شويه و هلم علينا الجامعه .. راح حاطط ايده على بقي .. و بايده التانيه ابتدا يضغط على راس زبه لحد ما دخلت و بعدين حول ايده على بزازي بتعصر فيهم و ابتدا يزق بتاعه سنه سنه ف طيزي لحد ما طيزي شالت نصه و اتعودت عليه .. قولتله خلاص اكتر من كدا مش هقدر .....

Saturday, November 30, 2019

افلام سكس نار مش قادرة كفاية

كانت بدايتى مع الجنس منذ الصغر و كان شعورى بالشهوة بيزيد يوم بعد يوم لحد ما اتعرفت على حبيبى اللى حكيت لكم عليه قبل كده و عشت معاه احلى نيك لمدة سنتين كنت تقريبا يوم و يوم بقابله فى شقته نحشش و ينيكنى بكل الاوضاع التقليدية و الجديدة
كان احساس عمرى ما هنساه ابدا لحد ما حبيبى سافر للخارج و اتحرمت من متعتى معاه.
و هحكيلكم دلوقتى اللى حصلى لكن لازم افهمكم من البداية القصة ازاى بدأت
فضلت بعد فراق حبيبى وقت طويل اوى عندى حالة اكتئاب و مش عاوزة اعرف حد و لا اكلم حد
لغاية اليوم اللى قابلت هيثم فيه كنت فى اخر ايام امتحانات الكلية اتعرفت عليه بالصدفة و قعد يتكلم معايا و يسألنى على حاجات فى الكلية لانه كان مسافر و لسه راجع قبل الامتحانات
كان بالنسبة لى عادى واحد زى اى واحد مكنتش حاسه تجاهه بأى مشاعر و اتفقنا ان احنا نتكلم بعد الامتحانات و اتقابلنا اكتر من مرة و بدأ الكلام بينا يبقى عن العلاقات الجنسية و الاوضاع و الاحساس اللى اى بنت بتحسه و هى فى حضن حبيبها و طبعا كنت بتكلم معاه و انا بفتكر حبيبى و علاقتنا المولعة
و بدأ يحس انى بتعب لما بنتكلم فى المواضيع دى لحد فى مرة ما صارحنى وقالى انا نفسى فيكى عاوز المس نارك اللى بحسها فى عنيكى و جسمك و صوتك و انتى بتتكلمى معايا
و مش عارفة ليه وافقته و اتفقنا نتقابل و فعلا رحت له شقته و بدأ يحضنى و يبوسنى و يقلعنى هدومى واحدة واحدة و انا مستسلمة على الاخر لكن على الرغم من حرمانى من النيك فترة طويلة قربت من سنة بعد سفر حبيبى رغم ده مكنتش حاسة باى اثارة مع هيثم كنت حاسة ببرود غريب رغم انه قالى انى مولعة نار
كان البرود من جوايا و مع ذلك بتجاوب معاه و اهاتى بتعلى كل ما يدخل زبره فى كسي كنت حاسه انى بمثل الشهوة و الغريب انه اتمتع اوى معايا
المهم بعد كده اتقابلنا مرتين تلاته فى شقته و فى اخر مرة قالى صاحب عمرى راجع اجازة بكرة و عاوزين نخرج مع بعض كلنا و اجيب له بنت صاحبتى علشان نقضى اليوم مع بعض
وافقت وتانى يوم رحت معاه قابلنا صاحبه اسامة كان شاب وسيم ملامحه كلها رجوله و بينى و بينكم اول ما شفته حسيت احساس غريب لكنى طنشت و قضينا اليوم مع بعض نلف بالعربية و نتفق على الفسحة اللى جاية هنروح فين و هنعمل ايه و اتصلت و انا معاهم بصاحبتى و قلت لها بكرة هنروح مارينا و قالت لى ماشى
نزلت تانى يوم الصبح بدرى لقيت الشباب مستنينى بالعربية ركبت ورا و اتصلت بصاحبتى قالت لى اسفة مش هقدر اجى معاكم
اسامة و هيثم قالوا خلاص نروح احنا و نقضى اليوم عادى و ضحك هيثم و قاله عادى .... هتظبطك (قصده عليا) ضحكت و قلت له عنيا.
و احنا فى الطريق طلبت منهم اشترى حاجات من محل وقفوا بالعربية و نزلت و انا راجعة لقيت اسامة واقف و ساند على العربية و عنيه بتاكلنى اكل من فوق لتحت كنت لابسة شورت جينز و بدى ستوميك ابتسمت و قربت اركب لقيته بيفتح لى الباب و هو حاطط ايديه على وسطى العريان و انا بركب لمس طيزى بايديه و قفل الباب و طلع يركب مكانه و يسوق و لقيته بيظبط المرايا اللى فى النص علشان تيجى عليا
و بدأنا فى طريقنا لمارينا و مشغلين اغانى و انا بتدلع على كل اغنية شوية و عنيا على المرايا و هو مركز اوى معايا
كنت حاسه انه بينكنى بعنيه بجد خلانى هجت اوى و جسمى اترعش بشهوتى عنيه فكرتنى بنيك حبيبى فكرتنى ازاى كان بياكلنى و بيثيرنى.
المهم وصلنا مارينا وطلعنا على الشاليه قلت لهم هاخد شاور سريع و اغير هدومى و ننزل على طول.
هيثم قال هينزل يشوف حاجات فى الماركت عقبال ما اجهز و اسامة قال هيستنانى و ننزل مع بعض
اخدت المايوه و دخلت التواليت و بدأت اخد الشاور و انا بفتكر نظرات اسامة ليا فى الطريق و بدأت احس بشهوتى تانى و رعشتى بدأت تزيد و فجاة لقيت الباب بيتفتح بشويش و اسامة واقف ماسك البشكير و بيسألنى خلصتى مش عارفة ليه اتكسفت رغم انه مش اول واحد يشوفنى عريانه قلت له اه و مديت ايديا اخد البشكير بعده عن ايديا و قرب منى و بدا يلف البشكير على جسمى و يقفله عليا و حضنى جامد وبدا يبوس فى شفايفى و رقبتى جامد وو ايديه بتعصر طيازى.
 افلام سكس مصري - سكس حيوانات - سكس مترجم - افلام نيك - فيديو سكس - افلام سكسي - سكس جديد - مقاطع سكس
دقايق و فوقنا على هيثم بيتصل على التليفون بيستعجلنا ننزل. بصراحة مكنتش عاوزة اتحرك من مكانى مش عاوزة اسيب حضن اسامة مش عاوزة انزل قبل ما ينكنى ... لكنه قالى يالا البسى و يالا
و فعلا لبس المايوه و الكاش مايوه و نزلنا و رحنا على الشاطئ و انا كل تفكيرى فى اللى حصل قلت لهم انا هنزل البحر قالوا لى دقايق و نحصلك.
و نزلت و انا بحاول افوق من الشعور اللى انا فيه شوية و لقيت هيثم نازل البحر و قرب منى و بدأنا نهزر و نضحك و ايديه بتلمس جسمى و شوية يشدنى و يحضنى و احس بزبره واقف تحت الشورت اوى و يحط ايديه على كسى و يلعب فيه بصوابعه و حضنى جامد و هو بيحضنى لقيت اسامة نازل البحر بصراحة اتبسطت و هجت اوى.
قرب اسامة مننا و بدانا نعوم و نلعب و نهزر و نتكلم و كل شوية احس بايد اسامة على طيزى او ايد هيثم على بزازى كانوا الاتنين بيلعبوا فى جسمى تحت المايا كل واحد بيلعب فى الحته اللى يطولها و انا بموت بينهم من الاثارة و الهيجان كنت عاوزة اتناك بأى شكل لحد ما فى مرة الاتنين كانوا قريبين منى و حطوا ايديهم فى نفس الوقت على كسى و طبعا كان الموقف غريب لكن لقيتهم بيبصوا لبعض و كأنهم فهموا اللى بيحصل و اللى هيحصل بعد كده.
و بدأنا بعد كده احلى متعة طلعنا من البحر و رحنا على الشالية و دخلت اخد شاور ودقايق و لقيت هيثم داخل عليا و بدأ يبوسنى و يحضنى و يرضع بزازى و ايديه بتفرك كسى و تعصر طيازى و بدأ يبعبصنى و يدخل صوابعه فى كسى و انا من الهيجان بدأت اصرخ ااااااااه اااااااااح اووووووووووووى كمان و هو يبعبصنى اكتر كل ما اصرخ لحد ما جبتهم و نزلنى امص له زبره اوى و ابلعه و ارضعه و افرك بيوضه جامد لحد ما جابهم عليا ووقفنى و بدا يحمينى و يغسلى جسمى كله و لفنى بالباشكير و شالنى و طلعنا بره لقيت اسامة ممدد على السرير و زبره واقف اوى و هو بيدعك فيه هيثم نيمنى جنبه و فك الباشكير و ايديه بتلمس جسمى و سابنا و طلع بره و اسامه بدأ يلمسنى و يبوسنى و يحضنى و فجأة لقيته فوقى بيفتح رجليا اوى و ماسك زبره و بيقربه من كسى و بدأ يدخله جامد فى كسى اااااااااااااه بشويش يقرب شفايفه منى و يبوسنى و يقولى هيثم جهزك ليا يبقى مفيش بشويش و يدخل زبره اجمد و انا اصرخ كان زبره كبير و بيوجعنى اوى و كل ما اصرخ يخبطه فى كسى اكتر و ايديه بتقطع بزازى.
كان اسامة بيحب النيك العنيف و بعد فترة الحرمان اللى كنت عايشاها كان النيك كده قمة فى المتعه و قلبنى على بطنى وحط مخدة تحت وسطى و فتح رجليا اوى كسى بقا مفتوح ادامه اوى و بدأ يدخل زبره جااااامد و انا اصرخ كان بيوجعنى اوى الوضع ده وهو يسحبه و يدخله اجمد و بدأ يدخله و يطلعه اسرع و اجمد لحد ما سحبه مرة واحدة و حسيت بنار لبنه على ضهرى و طيزى.
بصراحة مكنتش قادرة اتحرك من المتعة و النيك كنت حاسة بانى تايهة فى دنيا تانية و فضلت نايمة على بطنى دقايق و بدأت احس بايدين على رجليا بتحسس عليها بشويش رفعت راسى و انا فكرى انه اسامة عاوز تانى لقيته هيثم شدنى و خلانى قمت و نام على ضهره و رفعنى فوقه طبعا عاوز يشبع هو كمان مسكت زبره بايديا و حطيته على خرم كسى و بدأت انزل بشويش عليه شدنى و قعدنى جامد عليه صوت اااااااه و بدات العب على زبره بكسى و اطلع و انزل و اترقص اوى اصل الوضع ده متعتى و مزاجى العالى
و بدات اتمنيك اكتر و اكتر على زبر هيثم و ايديه بتشد بزازى و تقرص حلماتى ااااااااااه ناااااااااار فى كسى من النيك و بدأت اتنطط اكتر على زبره لحد ما سحبه و نيمنى على ضهرى و بدأ ينزل لبنه على بطنى و سوتى و بزازى.
تنزيل سكس - فيديو سكس - سكس حوامل - سكس ايراني - فيلم سكس - افلام سكس - سكس بنات - سكس صعب - فيديو سكس حيوانات

Tuesday, November 12, 2019

مارست الجنس مع بنت خالتى الارمله

مساء الخير على الجميع ، ساعات بتجبرك الظروف وياخدك الوقت لحاجه مش فى الحسبان من 3 ايام مارست الجنس مع بنت خالتى حالة غريبه وفريده ومش متخطط لها خالص ودى متعتها ندخل بالموضوع
بنت خالتى ارمله ومعاها 3 اولاد صغار فى مدار ابتدائى انا متزوج اتنين ومبسوط معاهم المهم بنت خالتى دى جسمها مظبوط وابيض حاجه زى ايتن عامر كده المهم اليوم اللى حصل فى العلاقه دى جه فجأه اتصلت بيا باليل اعدى اخد العيال اوديهم المدرسه الصبح واشوف المدير عاوز ولى الامر ليه المهم عديت الصبح خدتهم ومطلعتش فوق فضلت مستنى تحت نزلو الاولاد وقالولى دى ماما كانت عاوزك قولتهلم هوصلكو وارجعلها ، المهم رحت وصلتهم وسئلت الفراش عن مدير المدرسه قالى لسه مجاش تقدر تقابل الوكيل المهم قابلته وعرفت ان المدير اجازه اتصلت ببنت خالتى مردتش قولت اروحلها البيت طلعت لقيت باب الشقه موارب اظاهر كده العيال مقفلوش الباب كويس دخلت انادى عليها مردتش ببص على اوضة النوم يمكن نايمه ملقتش حد بس سمعت صوت الدش قولت يبقا بتاخد شاور لسه هطلع الصاله لقيتها بتفتح الحمام وخارجه عريانه ملط اول ما شافتنى اتخضت وفضلت باصصلها وعينى بتاكل كل جزء فى جسمها ومن غير كلام ولا اى شئ محستش بنفسى غير وانا ببوسها وايدى بتلعب فى كوسها ونمنا على الارض امص شفايفها ولسانها وانزل الحس فى رقبتها واعض حلمة ودانها وانزل براحه خالص على بزازها وهى دايبه خالص منى ومفيش مقاومه وكسها عمال ينزل عسل واهاتها طالعه بتقول نيكنى انا محرومه طلعت زوبرى من سوسته البنطلون ودخلت فى كسها مره وحده سمعت احلى شهقه واهات وفضلت ادخل واطلع لما قربت انزل قومت من عليها نزلت فى الحوض وهى قامت تدخل اوضة النوم تلبس لمحت طيزها بتترج قدامى رحت وراها فضلت ابعبص فيها والعب فى حلماتها وابوسها من ضهرها ولقتنى بدخل صباعى فى طيزها وزبرى ابتدى يشد شويه نيمتها على بطنها وابتديت ازوق فيه جوه طيزها لكن مدخلش روحت مدخل فى كسها لقيتها صوتت ابتديت انيكها واضربها على طيزها وادخل صباعى جووه طيزها ورحت مخرج زوبرى وحطيت فى طيزها وابتديت ادخل وحده وحده وهى بتشد فى الملايا وتصوت لغاية مادخل نصه سبته شويه وابتديت اسحبه وادخله وهى صوتها على وانا رايح جاى بزوبرى جوه طيزها لغاية مانزلت جوه طيزها وسبتها وروحت انضف زوبرى وجسمى بقا همدان لكن لسه زوبرى شادد حيله المهم نضفته ونضفت حوالين البنطلون ورحتلها اوضة النوم لقيتها نايمه على ضهرها قربت منها وقولتلها انا ماشى وبوستها من شفايفها لقيتها شادتنى عليها ونيمتنى على السرير وقامت طلعت زبى تمصه وتعض راسه بشفايفها وراحت ماسكها وحطاه على طرف كسها وابتديت تنزل عليه لغاية ما ادخل وابتدت تتحرك عليه طلوع ونزول وتلعب فى بزازها وتوطى عليا تخلينى ارضعهم محستش بالوقت اللى مر بينا وهى كانت جابت رعشتها ونامت على صدرى وانا زوبرى جواها كان رافض ينزل او كان مشطب لبن بس كان واقف حديد المهم قومت وظبطت حالى ومشيت
وكانت نيكه بدون تخطيط مع فرس هدنى بصراحه

Sunday, November 3, 2019

افلام سكس نيك الجارة الساخنه

انا محمد عندي 22 سنه هحكي قصتي مع جارتي المطلقه
جارتي دي حاجه ولا ف الخيال جسم مثالي جدا ومشدود عليها جوز بزاز وطيز تهيج اي حد كنت كل م اشوفها كنت افضل ابص عليها وزبي يقف ف البنطلون وهيا كانت بتاخد بالها والاقيها مركزه اووي لحد م جيت ف يوم لقيتها بتنادي عليا بتقولي تعالا عاوزه ابعتك مشوار ف انا طلعتلها وهيا قاعده لوحدها ف البيت قالتلي ادخل دخلت قامت قافله باب الشقه ودخلت أوضة النوم وانا فضلت قاعد مستنيها بعد عشر دقايق طلعتلي بس ايه بقي طالعه بشكل تاني خاالص طالعه لابسه اندر بس من غير حاجه وبزازها باينه والشورت الظ§ مبين كسها وانا اول م شوفتها زبي وقف اوووي لقيتها بتقولي اي رأيك ف جسمي مش حلو؟
سكس نار - صور سكس متحركة - فيديو نيك - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس اخوات - تحميل افلام سكس
فضلت باصص ومش عارف اتكلم قالتلي فينك روحت فين انا محستش بنفسي غير وانا ماسكها وببوس شفيفها وأرضع بزازها
وهيا بتقولي براحه مش كدا انا همتعك بس اهدي وقامت نزلت طلعت زبي من البنطلون وفضلت تلحس فيه و ف الفتحه وانا كنت متمتع جدا
بعدين اختها ودخلنا الاوضه ورميتها ع السرير وقلعتها الاندر وبدأت الحس كسها وهيا عماله تقول اه اه حلووو اوووي كمل كمل قومت طلعت زبي وبدأت افركه ع شفرات كسها من برا وهيا مستمتعه جدا وتقوله دخله بقي انا مش قادره روحت مدخل زبي كله مره واحده ف كسها لقيتها شهقت جامد اوي وفضلت تقولي اه اه براحه زبك هيعور كسي وانا فضلت انيك ف كسها وامص بزازها فضلت حوالي عشر دقايق انيك ف كسها بعدين قولتلها نفسي ادخله ف خرم طيزك قالتلي انا خرم طيزي ضيق متفتحش قبل كدا قولتلها متقلقيش هفتحهولك براحه قالتلي انت زبك كبير اووي وانا خايفه قولتلها يلا بس نجرب خليتها نامت ع بطنها وحاةلت ادخل راس زبي بس خرم طيزها كان ضيق اووي قومت جبت زيت وفضلت ادعكه ع خرم طيزها وادخل صوباعي وهيا عماله تقول اه اوووف دخله بقي مبقتش قادره ظخلت كمان صوباع عشان ابدأ اهيأ ادخل زبي وبعدين بدأت ادخل راس زبي لقيتها صوتت قالتلي مش قادره طلعه طلعه روحت مدخله كمان شويه راحت قالت ااااااااااه ارزع جامد مش قادره ونيك بسرعه

Monday, October 28, 2019

سكس الزوجه المحرومه

هذه هي قصتي زوجة زميلي في العمل المحرومة من النيك. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الزمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميز في ذل وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في المنصوره لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لمنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.
فيديو نيك - تحميل افلام سكس - سكس منقبات - سكس بنات - فيديوهات سكس - سكس xxx
ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتسأل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاك، هادئة لكن يعلوها مسحى من الحزن، لكنها جميلة جداً. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثل ما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي زأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لكي فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.
فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشرت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثرالسفر عن جسدها، ووبدون أي مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الذي كانت ترتديه حتى تخصلت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرأة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهايتها معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبر، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتهيا على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إل داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبأه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبلل بلعابه حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شههوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعت في البانيو، وأعتليتها فيها، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الك